النهوض
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


معا ننهض
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 مبادرات جلالة الملك عبدالله الثاني في مجال التعليم : معطف لكل طفل

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الرمان المختلطة




المساهمات : 88
تاريخ التسجيل : 14/02/2010

مبادرات جلالة الملك عبدالله الثاني في مجال التعليم : معطف لكل طفل Empty
مُساهمةموضوع: مبادرات جلالة الملك عبدالله الثاني في مجال التعليم : معطف لكل طفل   مبادرات جلالة الملك عبدالله الثاني في مجال التعليم : معطف لكل طفل I_icon_minitimeالإثنين مارس 15, 2010 12:09 pm

تنفيذا لخطة التهوض الوطني فقدتم تعريف الطالبات بالدور الفعال لجلالته على مختلف الاصعدة والمستويات لدعم التعليم من خلال مبادرات جلالة الملك عبد الله الثاني السامية ةومكارمه التي عمت جميع الطلبة ابتداء باعفاء اولياء الامور من دفع الرسوم المدرسية مرورا بتوزيع المعاطف على طلاب المدارس وانتهاء برفع سوية التعاليم بادخال تكنولوجيا المعلومات والحاسوي ووسائل المعلوماتية ولانترنت خلال الفترة من 1/3/2010- 12/3/2010وكانت الموضوعات كالتالي :

معطف لكل طفل

أما الطفولة فكان لها شأن خاص لدى من منح وقته وجهده ليؤمن حياة أفضل لهم عندما اطلق جلالة الملك عبدالله الثاني وجلالة الملكة رانيا العبدالله حملة معطف الشتاء على نفقته الخاصة ليوفر الدفء عام 2004، لنحو (182) ألف طالب وطالبة ول 700 ألف طالب وطالبة شتاء عام 2005.

جلالة الملك عبدالله الثاني حرص على المشاركة شخصيًّا في عملية توزيع معاطف على طلبة المدارس زخمًا منقطع النظير بحيث تم توزيع جميع المعاطف خلال يوم واحد.

المرحلة الثانية شملت الطلبة ضمن الصفوف من الأول الأساسي إلى السادس في المدارس التابعة لوزارة التربية والثقافة العسكرية ووكالة الغوث.

وتأتي المكرمة الملكية كتبرع شخصي من جلالة الملك عبدالله الثاني لأبنائه الطلبة حيث ستشمل مئات المدارس في مختلف أنحاء المملكة.

وهذه الحملة التي أطلقت عام 2004 وتم توسيع مظلتها عام 2005 كجزء مكمل للمبادرات المختلفة التي أطلقها جلالة الملك عبدالله الثاني لتحسين ظروف التعليم والمستوى الدراسي للطلاب في جميع أنحاء المملكة بدءًا بمبادرة التعليم في الأردن التي تعنى بتجسير الفجوة الرقمية بين الطلاب الأردنيين والطلاب في العالم المتقدم وبين الطلاب الأردنيين في مختلف أنحاء المملكة ومرورًا بتوزيع الفيتامينات التي تهدف إلى تحسين الوضع الصحي للطلاب في المدارس الحكومية وكذلك حملة الوجبات الغذائية اليومية للطلاب في المناطق الفقيرة.

رياض الأطفال

حقق مشروع تطوير التعليم من أجل الاقتصاد المعرفي توسعًا نوعيًا في مجال رياض الأطفال الذي يتماشي مع خطط وزارة التربية والتعليم المنسجمة مع مبادرة جلالة الملك عبدالله الثاني لتطوير التعليم في مرحلة الطفولة المبكرة.

ويهدف المشروع إلى رفع الكفاءة الموءسسية لقسم رياض الأطفال في الوزارة وتدريب معلمات رياض الأطفال التابعة للوزارة لرفع كفاءتهن واستحداث وإنشاء رياض أطفال في المدارس الحكومية التابعة للوزارة.

وتم تدريب 147 معلمة رياض أطفال في جميع محافظات المملكة على كيفية تطبيق المنهاج الوطني بجزئيه النظري والعملي إضافة إلى كيفية تطبيق كتيبات الأنشطة لأطفال الروضة.

حوسبة المختبرات

مضت وزارة التربية والتعليم في ترجمة توجيهات جلالة الملك عبدالله الثاني بهدف تطوير التعليم المبنى على اقتصاد المعرفة وإدخال وتوظيف تكنولوجيا العصر في كافة المرافق التعليمية في المملكة.

وأخذت على عاتقها إدخال الحاسوب إلى كافة مدارس المملكة وبدأت بتطبيق برنامج متطور ورائد لتدريب العاملين في كل من مركز الوزارة ومديريات التربية والتعليم والمدارس التابعة لها على استخدام الحاسوب التعليمي في العملية التربوية.

كما بدأت بحوسبة المناهج المدرسية وإعداد برمجيات تعليمية تخدم العملية التعليمية لتكون الرائدة في هذا المجال في منطقة الشرق الأوسط ولتحتل بذلك مركزًا مرموقًا بين دول العالم قاطبة.

وللمختبرات التعليمية أهمية بالغة في توضيح المفاهيم العلمية وترجمتها إلى واقع ملموس باعتبارها أحد المقومات الأساسية للتقنيات التربوية الحديثة؛ لذلك أولتها الوزارة كل الرعاية حتى غدت المختبرات العلمية في مدارسنا من أهم المرافق التي لاغنى عنها في تدريس كافة المباحث العلمية.

وينسجم مشروع حوسبة المختبرات المدرسية العلمية مع التوجيهات الملكية ومع خطط التطوير التربوي ويهدف إلى تحديث العمل المخبري وتطبيقاته ليواكب التقدم التكنولوجي الحاصل في كافة المجالات والاستفادة من هذه التقنية المتطورة باعتبارها من أهم أركان التكنولوجيا الحديثة ولتعويض النقص في بعض التجهيزات المخبرية وذلك من خلال البرامج المحوسبة المعدة خصيصًا للاستخدام في المختبرات العلمية.

ويهدف المشروع الى توفير الظروف التعليمية الملائمة والمنسجمة مع خطة حوسبة المناهج الدراسية بحيث تصبح كافة مكونات المنهج المدرسي والذي يعد المختبر المدرسي جزءًا لا يتجزأ منها.

كما يهدف إلى ربط مختبرات جميع مدارس المملكة باقسام تكنولوجيا التعليم والمعلومات ومراكز مصادر التعلم في مديريات التربية وربطها جميعًا مع قسم المختبرات المدرسية في الوزارة بشبكة داخلية عن طريق مركز الملكة رانيا العبدالله لتكنولوجيا التعليم والمعلومات بهدف تبادل الخبرات والاستفادة من الإمكانات المتاحة لأي من هذه الجهات من قبل المعنيين في جميع مناطق المملكة.

وتتمثل الآثار الإيجابية المتوقعة من هذا المشروع في الارتقاء بمستوى التعليم ووسائله المختلفة وتعظيم الاستفادة المعرفية لدى الطلبة وصقل مهاراتهم وقدراتهم ليتمكنوا من مواكبة التطور التكنولوجي الهائل والمتسارع.

ويعد اعتماد تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات وفق خبراء دوليين من مسؤولية الحكومات وهذا يتطلب تدريب المعلمين على تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات مشيرًا إلى أن الاستثمار الأمثل في ذلك يتيح للدول تطوير التعليم والتعلم وصولاً إلى مرحلة التعلم للجميع.

ويوجد في المدارس التابعة لوزارة التربية والتعليم 1437 مختبرًا علميًّا تغطي 50 بالمائة من المدارسً، في حين يوجد لدى الوزارة 1463 مدرسة يتوفر فيها مختبر مستقل و 824 قاعة مختبر مستقل تمثل 87 بالمائة من المدارس الثانوية، وفي المدارس الأساسية يوجد 639 مختبرًا تمثل 33 بالمائة من المدارس الأساسية، ولدى الوزارة 1304 مدارس أساسية لايوجد فيها مختبر مستقل.

ويشار إلى وجود 1035 مدرسة يوجد فيها متخصصون في المختبرات ومتفرغونً، في حين يوجد 1858 مدرسة لا يوجد فيها متخصصو مختبرات.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مبادرات جلالة الملك عبدالله الثاني في مجال التعليم : معطف لكل طفل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
النهوض :: المشاركون-
انتقل الى: